الخميس، 11 أغسطس 2011

















لا تستغربي هذياني وجنون ردودي لا تستغربي إن أسميتك مولاتي

ألا تعلمي أنك أوراق أينعت بأغصان

عشقي التي شربت من مياه حبي أسقيتك عذب الكلام ومنحتني

أجمل الألحان .!! زرعتك بحدائقي

وأسكنتك بعيوني ألا تعلمي أنك بأحشائي مصلوبه ألا تعلمي أنك

عمري والشباب..!! فأنتي الحياة وكل

الحياة إقتربي مني عطريني بلهيب إحساسك وأغمريني بعذوبة

روحك وأسأليني :: عن قلبي حين

ينبض هياماً بك وعن حروف إسمك حينما أبحرت بشرايني

وعروقي ..!! مولاتي أنا أقرب منك إليك أقرب

من نور عينيك ومن بسمة شفتيك وأنا هنا لأكون فرحك ورمش

جفنيك..!!

فى صباح هدا اليوم أستيقظ


قلمى وجاءنى على استحياء


وهمس بين أناملى أن أداعبه


ببعض من نبض الحروف رتبت أفكاري وسرحت من نافذة حروفي


ولا أدري بماذا وماذا أحكى وفى لحظه. اصطفت كل الحروف   


امامى كان تلاميذ المدارس اثناء تحيه العلم.... وبدأت اسمع لحنا


فيه من الشجن ما يطرب الفؤاد فسالت من اين يأتى وعندما


عرفت مصدر اللحن!!!ناداني شيءٌ لم أفهمه لأول وهلة.عاد مرة


أخرى.. ماطلب فقال.جهزى.الخيمه...جهزى الحرف والقلم .أعرف


الطريق طويلاً وللطرق ابواب شتى فقلت له..ولكن هناك طريقٌ


وحيدٌ يؤدي إليه ابتسم ابتسامه مشرقة ومتفائله


معلناً عن  بداية الرحله .أرتدى حنينى و حملت اشو 


وخيمتى.......وبدأت الرحله فأتخدت لى مقعدا فى ركن من  حنايا 


قلبك وبدأت أتجول فى بستان


شريانك وأدندن صمتك حين  يهمس فى نبضى فتبعتنى حروفك نحو

عشقا ابدى




































بين الواقع والخيال بين الحلم والحقيقه رسمت صوره لمن


اعشقها ... توقعت قصه عشقي

قصه تذوب قلب من يقرأها تسحر من يمر بين سطوره مدخل

عشقي لهذه الامرأة لم تاتى

صدفه ولكني تمنيتها ونقشت مواصفاتها على جدار واقعي

فاسمحيلي الآن ايتها الامرأة ان

انقش حروف عشقي على جدار قلبك ازينها بمشاعرك ودفا

احساسك أتيتيني من عالمي

الخيالي حيث كنت هناك سارح تائه من واقعى على شاطئ

احلامى كنت امكث ارسمك

فى سمائي امرأة ليس كأي امرأة تحتويني تخطفني من

عالمي  بين احضانها حيث الدفى

والامان أمرأة ترسم البسمه على شفتي وبنظرتها يراقص

دموع الفرح بعيني بحنانها تمسح

معالم الحزن من وجهي تجعلني اهرب من عمري وحياتي

وأتخذها هوا حياة لي وهذا ما

فعلته انتي جعلتيني انا كالنسمه تطيف من حولك تداعبك

بنسيمها وهمساتها تعشق

صمتها وتتمتع بحوارها جعلتيني حياه لك اشعر دائما اننا اثنان

رجل وانثى ذات روح واحده

الالم نشعر به سويا وكل منا يخفف عن الاخر الفرح نفس

البسمه بنفس اللحظه على

شفتانا ترسم اهذا خيال وحلم طال ام واقع اعيشه ويعيشني

هل قدرى ممكن ان يصالحني

لهذا الحد ام هناك خبايا لم تظهر بعد هل افرح وتكتمل

فرحتى خيرا ام افرح وتنتهي فرحتي

بالم يلازمني جعلتني ارى الكون جميلا جعلتني احيا بحبك

واتنفس انفاسك فأنتي توأم

روحى انتي من جعلتي للبسمه عنوان بعيوني معك وبك

احسنت الظن بقدري لا اخشى

تقلبه وخباياه لا اخشى شيئ بعد أن عشقتك انتي من

صالحتني على حياتي وانرتي

طريقي المظلم وشلتي بيدك الاشواك التي كانت تملاءه

انتي من فديتني بعمرك وروحك

وقلبك وتجد ان كل هذا قليل علي انت عشقي الذى ملكني

كل شيئ انتي من عوضني بك

ربى بعد كل الالم وما مر علي انتي امرأتي المدلله  فقد

اشتقت للون النقاء بين واقعي

وخيالي انتي بين جنتي وناري اكون انا عاشق لك لا يتمنى
بعد حبك من هذا العالم شيئ


آخر




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق