السبت، 25 فبراير 2012

طفله لاتفقه الحب

مدخل
على وقع مطر الحب طفله مبلله ترقص بالحب تعرفه ولكن لاتفقه أبجدياته تعيش به ويعيش بها فــ حينما تداعب نسمات الحب أطراف أصابعها العشر تحاول الأمساك به تلهو به وتركض خلفه وأثار أقدامها تدوس على رذاذ حب تساقط منها تلك هي الطفله التي لاتفقه الحب
كوني كما أنتي طفله لاتفقه الحب اتركي اشيائك مبعثره فــ هنا كومه مشاعر وهناك بقعة احاسيس وما بينهما جنون أسر ولحظات من دلع عابر وشغف به تغلي ساحر ولامانع من أن ترسمي على غرفتك صوره لمحب وجدك طفله فــ أحبك فــ بدأ يعلمها .. أ .... ب .... ت .... الحب .. فتعلمت منه كل شي الا فسوته ..... أمسكي عليه ألوانك لوني صوره المحب باهته هي قبل أن يجدك وفاتحه قبل أن تلامسه أضوائك وعابره سبيل قبل أن تجد وطنا أنسته كل الطرق المؤديه للوصول اليك
وأنا هكذا أحبك أقف هناك حيث المطر وأنتي تطربني لغه المطر وتأسرني طفوليتك معه حوارك مع المطر لايتوقف ومتابعتي لك لاتتوقف أجدك فــ أسرقك من المطر اتواجد أنظر لــ عينيك أسافر معهما أتابع أحداقك وهي تطير بي و أنا في مكاني أقترب أحاول ألتماس عذر ما وأجد عذرا أخر لكي أقترب أكثر وأكثر وأكثر ... عطرا لايخاطه شي الا أنتي وأحساس تعدى كل أحساس فــ هام بك أنتي .. مطربه تعلقين لحن وتنزلين أخر .. فاتنه تهمسين بــ حرف وتبدلين أخر ... فاخره تتطاولين على مشاعر وتتأبطين الحب كــ كراسه جامعه وكــ كشكول محاضره أأ ستعير الحب منك أم أتركه أليك .. أقف حائرا كيف يكون لديك كل هذا الحب وكيف يمكن أن يكون لــ قلبك كل تلك المشاعر أستفيق من النظر اليك لا أريد أن أنهي نظراتي لك في قالب واحد فقط حب لــ طفله وطفله للحب ومابنهما رجل محظوظ وجد الحب كله في طفله
 
مخرج
افضلك هكذا طفله لاتفقه الحب أمارس معك دروسي وأرتشف منك طفولتك فــ قلبك مكاني المعتاد الذي أرحل منه اليه وعينيك سفري أسافر منه لأصل اليه ودفء عالمك وطني يأخذني مني اليك ويأتي بك الي أحبك فــ ليس لها الا تفسير واحد .. أنتي من أدمنك قلبي رغم أنك لاتفقهين الحب

الأربعاء، 15 فبراير 2012

عزف على وتر قلبك 
مدخل
منذ أن أحببتك وقيثارة أحرفي تعزف على وتر قلبك وقيثارة الكلمة تدور لــ تهديك بعضا من أحساس عذب لأ أدري ماهو شعورك تجاه كل ما أكتبه ولكن ما أدري به هو أن ما أكتبه يسعد بأن يكون لك وبأن حرفي كـ نرجس نقيه لامست أرض نقيه فــ سكنتها للأبد
ما أروعك .. جعلتيني أقف حائر بين أن احبك وبين أن أحبك فــ من جملة الاشياء التي أجهلها الحب لم اكن أتخيله كماهو الأن فراستي لم تخذلني يوما والعزف على وتر الحرف صنع مني أنسانا ذو وقع مخملي فــ أهازيج فرحي أنطلقت فور سماع صفارة الحب تلك وتراقصات أعماقي سمعت من على بعد مسافه كبيره فــ ما أن طرق الحب قلبي حتى أغرقت عيناي بالدموع .. ليس فرحا .. ليس طربا ... بل شعورا لايوصف يقف الحرف مذهولا في محاولة تفسيره وأقف أنا وحرفي على بعد مسافه ما كي لا أفسد فرحة الشعور بك وكي أفوت على نفسي فرصه الحب لأول مره
نسمه بارده في فصل صيفي حار ولمسه دفء شتوي قارص وزاويه صغيره سطع منها ضوء أت خطفني من بين عالمي وأوكل ألي مهمه أن أكون على طرف أخر وطرفه الأخر أنتي فــ تعددت محمليات الحب عندي وصرت أعرف منذ متى وأنا أخذت نفسي بك فــ على رغم كل تلك الأشياء التي أفهمها صار شيا واحد مفهوما لما كل الحب الك  أتراك مختلفه حتى يكون الشعور مختلفا .. أتراك من عالم أخر حتى يكون للشعور معك شعورا اخر لا استطيع تذكر ماحدث خشيه أن لا أصدق نفسي فــ أفضل أن اعيشك كــ واقع أحبه وأفضل أن اتناول الحب من ملعقه يديك كــ طفل لم يبلغ عامه الاول كي لايكبر ليرى كل تلك الأمور كما هي عليه الأن فــ حبك لم يغيرني فقط بل غير العالم ايضا وأصبح يعرف بأنه عالم قلب لايعرف الأ الحب .. الحب فقط
الساعه الــ 5 و 3 دقائق ........ ها أنذا أحدث نفسي بك ... أراقبك من بعيد ..... خوفا من أقترب فــ أصحيك من نومك ......... وفيا أنا يأ وفاء الحب ....... ملتزم بــ وعد قطعته على نفسي ........ بأن لأ احبك كما أحبك الأن ........... بل سأحبك كما لم أحبك من قبل ......... فــ يالجنون الحب الذي يبعثرني عندما أتحدث عنك ........... أفضل أن لا أختلط بالأخرين ...... بل أسند رأسي على أحد جدران شوقي لك ...... وأبدا بالحديث معك ....... لأ اقضي يومي كل يومي في حرف ليس له وطن الأ قلبك ..!
مخرج ..
أقرأيني كما أنا أقف هنا فــ أنتي أخر من أكتب له قلب وجدته فــ وجدني وقفت عنده فــ حرفي لن يقف عند هنا فقط أجيبيني لأكتب ليكون الحرف وفاء لمن أحب فــ عندما يداعب الشوق أعماقك أنظري لــ قنينة العطر تلك وتذكري بأن هنالك على الطرف الأخر من العالم قلب يحبك أنتي لتمتلاين عطرا وأمتلا حبا

الجمعة، 10 فبراير 2012

عزف على وتر حضورك
عزف على وتر حضورك ... مازلت "أنا" كما " أنا " لم " اتغير " يأتي المساء بك ... فـ "أبدأ" في العزف على "وتر" حضورك. "فـ الحلم" معك جميل جدا .. و الواقع معك يفوق الـ "جميل جدا"إستثنائية .. ليست "إستثنائية " فحسب .. بل كل ما يدور في "خلجات" الإستثنائية تكون "بك" أدري .. بكل تأكيد "أدري" أنك هنا .. تنتظرين "هدايا" المساء .. كما أنتظرها "أنا" وأحاول أن "أقنع" نفسي" بأنني "أقاوم جاذبيتك" "مختلفة" أنتي .. هكذا "عهدتك" .. ومادمتي "مختلفة" فـ بكل "تأكيد" سيكون الإختلاف "توأمك" الذي تتنقلين "معه" ليس كـ "الظل" فـ حسب .. بل توأمهلتصحبك "في كل صباح ومساء" ..... "أقرأك" و أقرأ لك" و أقرأ "بك" و أتنفس "الحرف" معك . و أصحب "نفسي" إلى عالم" لم يقطنه "غيري" أخاطبك بـ "صيغة" "إنثى المساء"
تلك الإنثى التي "فعلت "العجب العجاب" وتركزت على "قمم" عالم "عشقها منذ "نعومة" أظفارها . باح لها فـ "سحرته" و ناظرها فـ "ابهرته" و لمس يدها "فعطرته" ياااااه .. لكم هو الشعور معك جميل" تراودني أحلام اليقظه في غيابك"
أتعمد الحصول عليها كي "لاتوثر" فصول غيابك على عالمي" فأفقد "لذة" حضورك بسب الغياب" "إقرأيني" كما أنا .. إنسانا بسيطا" وجد " فرحته" في عيني أنثى أتته مع "هطول المساء ..
و تأكدي بأن " عامر" لم يكن في يوم إلا قلبا لم يفقه من "أمور"الحب" سواك .وإقرأي "كل حرف" أكتبه بـ "أعماقك" وتأكدي "أن " مع كل حرف هناك "مشاعرا" تنبت لك" و إحساسا "يفوحعطرا" لأن كل تلك ألأشياء حقيقية .. وأجمل مافي الحقيقة هو

أنني حبك"
   "أحبك" ... للأبد ...

الثلاثاء، 7 فبراير 2012


عزف على وتر غيابك ... بربك .. لاتحاولي أن تعزفي كثيرا على وتر الغياب .. ولاتتخيلي يوما بأنه مع مرور أيام الغياب سيصبح بعض الأمس حديث الذكرى .. و قد تطوى صفحته مع حضور اليوم والغد .. فـ اليوم والغد جزأ من الأمس .. والأمس جزأ منهما .. ومادام البعض جزأ من البعض فـ كيف يعيش البعض وجزئه ألأخر بعيدا عنه ..! فـ آخر أخباري .. تفيد بأنني أتخيل كل ألأشياء أنتي .. حتى أنا .. أتخيله أنتي وأبدأ بـ سرد أحاديث الأمس مع نفسي .. فـ لعل أنا تسعد القلب الذي يسكنني أنا ..!!

غيابك أشبه بـ شتاء قارص لاتطيقة أرض تعودت على دفء شمس معطائه .. والحنين إليك بدأ يخلق الشيب في رأسي .. أتجاهل غيابك وكأنه لا يعنيني .. ولكن أمانة الحرف تجبرني على البوح .. وأي بوح وأنا لا يهمني في عالمي إلا غيابك ..فـ أنا في غيابك أجمع أشتاتي تلك الأشتات ليست إلا حرف إنسكب من شفتيك و أنفاس عطر تناثر دخونها على عالمي .. و شيئا من ذكرى الـ هدايا التي لا زالت تشتاق لك .!
فـ أينك ؟؟!

الأحد، 5 فبراير 2012

 على ضفاف نهر الغياب عزفت سيمفونية مؤلمه

تنسكب مشاعري ... فـ تأتي بـ حروف تشكل صباحا يشرق بـ حضورك .. وتأتي كـ عارضة فستان الفرح .. متقلدة وشاحا مبتسما أسعدني كثيرا .. فـ على ضفاف نهر الغياب عزفت سيمفونية مؤلمه .. وفي أعماق ذلك النهر .. لم تولد إلا كلمة .. إشتقت لك ..؟! تلك الكلمه برهنت على أشياء كثيره وأولها : أن الهواء الذي أتنفسه أنتي .! تأتين .. تسعد بك أشيائي .. و تزهر بك كل أوقات المساء العذبة .. ويتراقص الصباح كل الصباح لأنه أتى بـ بك .. كيف لا .. وقلبك لا يعرف إلا الحب .. و أعماقك لايوجد بها غير الحب .. و حرفك المنسكب على بساط القلب لا يأتي إلا بالحب  فـ منك بدأت أول فصوله .. و إليك سكنت كل همساته .. فـ أنتي ميناء الحب الذي رست به كل السفن الباحثه عن الحب .! مساحات فرح .. وثمار يانعه من إبتسامة حقيقية إرتسمت على محيا بلغ من السعادة الشيء الكثير .. "نور أمل" و "مصباح تفائل" ويقين يخبرك بأن مع الصباح لغة حضور لاتصل إليها مخالب الغياب  فـ بعض الفرح يصبح كل الفرح أن بدأ ذلك الفرح بإبتسامة صادقه من القلب .. و بعض الحب يصبح كل الحب إن بدأ ذلك الحب بـ همس صادق من القلب .. و بعض الشوق يصبح كل الشوق أن بدأ ذلك الشوق بـ ذرات شوق صادقة من القلب .. فـ ذلك بعضا من صباحي عندما أنظر في عينك ..! وهل هناك مدينة أجمل من تلك المدينة الساكنه في قلبي ..
إنها أنتي .. أنتي فقط .!
مسائية النبض

مسائية النبض .. أريجها المفعم بـ أشتقت لك حبس أنفاس  الغياب .. وتناثر الحضور على طاولة مساء إنتظرها طويلا .. سكب دمعة فرح لمقدمها .. و صف طابور شرف في إستقبالها .. تهيأ .. و أخذ نفسا عميقا .. ثم قال بأعلى صوته .. أحبك .. يا مسائية  النبض .. ساحره .. فـ سحرها الحلال .. إنساب كـ براءة طفلة لم تعرف من الدنيا إلا أنا .. و طاغيه .. فـ طغيانها المسموح أتى كـ عنفوان سلطان أحبه كل شعبه .. فـ نصف شعبه أنا .. و نصفه الباقي أنا .. كيف لا .. ومتعة الحكم عندما تجعل إمرأه تتفنن وتمارس أصول الحكم في قلبك . فـ إذا كانت بعض العاطفة رجل .. فـ كل العاطفة إنثى .. وما أحوجنا نحن الرجال لـ كل العاطفة تلك .
"إنثى .. خارج"  الحدود" 

"أصوم" عن الحروف لأفطر به معاك .. أتشوق لأرى  وقع أحرفي في عينيك وأشتاق لآرى مسامات جسدك تتنفس كلماتي .. "مذهل أنا" عندما أرى لآحرفي عطرا تتوشحها إنثى .. و "أناني" لدرجة أنني أحارب نفسي لأحضى بـ فرصة إلتقاط أنفاس معك ..... و "مجنون" كل الجنون بي عندما أتصور بأن هذا العالم يبستم عندما تبتسم إنثى ... فـ أي إنثى أنتي لتكوني قادرة على إنبات الحب في قلب رجل إلتقى في عالمه بكل نساء الأرض .!

"معطاءة"
ذو قلب معطاء .. تلك الأنثى التي لاتفقه من الحب "سواي" تنتشي بك كل حرف أكتبه على صفحات ورق أذهلته جاذبيتها .. وتتراقص كـ نسمة هواء باردة داعبت أغصان شجر فأطربت كل بساتينه . "إعذريني آنستي" فـ أنا بخيل في ألأعتراف بـ "الحب" فـ لم أجربه مع بشر من قبل .. ولم أمارس طقوسه كي أتعود عليه . فاجئني حبك .. فرفقا بي .. فـ عندما تجدينني أمامك لاتطلبي إعترافا بالحب .. فـ زمن الأعترافات ولى .. ولم يبقى منه إلا الصمت .. فـ معنى صمتي بجانبك أن حبي يفوق البوح بـ مساحات كثيره
.!



"أراك" تنسينني من حولي .. و تذهبين بهم إلى حيث لا أدري .! أتعلق بـ حبال حضورك .. لا لكي تنقذني من الغرق .. ولكن لكي تزيدني جنونا بك .. "تذهلين عامر" و "تأسرين مساؤه"
وتهدين لـ أعماقه حضورا لا ينتهي أبدا .. فـ مع كل حضور منك تجبرينني على أن اقف و أناظرك و أبتسم و أقول من الأعماق
: "لكم أحب هذه الإنثى"


"اجمل" شيء عندي هو التفكير "بك " . تروقني أحاديثك كثيرا .. و أحاول إن أصل إلى ماخلف التفكير "بك " "أغمض عيناي" وأتابع بشغف رحلتي التي تصل بي إليك . أستشعرك بكل مافيني  و أترجم بعضا مما ياتي مني لك أهمس لك .. و أتفنن في كيفية السيطرة على هكذا شعور . فـ تقودني السيطره إلى اللآسيطره .. أعطيها مساحات من اللآمحدوديه فـ تأخذني أفكاري بعيدا عني وأجد نفسي بك  عندها أكتشف أني فقدت نفسي ولا أجدها ..
عندما أفتح عيناي أجدني هناك .. حيث أنتي ..!

الخميس، 2 فبراير 2012

"الراقصة" على "أنغام الحروف"
"ناعمه كـ "الحرير" يثيرها الحرف"
بل على العكس"هي" من تثيره"فـ أحيانا"ترقص"هي على أنغام الحرف"
و أحيانا" إخرى"يرقص الحرف" على أنغامها هي"
أنوثه" طاغيه" وسحر لا يقاوم" وعطر لا يمكن وصفه"
فـ في حالات كثيره" تفقد المشاعر"خاصية"
الأخذ والعطاء" و تكون" تلك المشاعر"
أنانيه" أنانيه" لـ تلتصق بـ راقصة حرف"
وتأبى الخروج" كي لا تموت" .!
"حرف"و نغم
"يجعلانها "تفقد" التوازن"فـ ترقص" ثم "يتراقص" لها" كل شيء حولها"
"أتابعها" وهي "تتمايل" كـ عود"داعبته" نسمة" رقيقة" أفاق"على
همسها" المفعم بـ "حنية" فائقه"و كلما "أزدادت" الهمسات" إزدادت"هي في "التمايل" فـ ليس "مايثير"عاطفتها" كـ الحرف" و ليس مايجعلها"تفقد" توازنها كـ "نغمة" فـ هي تجعلني"أكتب" لترقص" وأكتب"لتتمايل" وأكتب"ليكون للحرف" نغم "ذلك "النعم" ناتج عن "عشقها به" وعشقه هو" بها .
"يستهويني رقصها"و تنتابني غيرة من "حرفي" فـ كيف ترقص على وقعه وأنا من "أكتبه" .؟!
و كيف يستلذها الحرف" وأنا" من يوصله لها ..؟! فـ هي تأخذ وقتها الكافي معه وهو "فرح" سعيد" بهكذا شعور" تنتابني حالة" من "اللآشعور" تمتد يدي" إليها" لتبدآ "أحد" تلك اللحظات" الأسعد في حياتي" تمتد يدي"ليدها" لتبدأ رقصات" طرب" نجوب شوارع" مدينة" الحب" في "منظر" لا يمن إلا عن " مدى غزارة المشاعر" لتعترف لي بـ أنها" سعيدة بالرقص على
أنغام الحرف" ,...!؟! آآآآه .. هو الحرف إذا مرة ثانية .؟
"أتراها" تشعر بكل شيء حولها .؟! أتراها تشعر فقط بـ الحرف " باللحن"وتتناسى صاحب الحرف وعازف اللحن .؟! لا أدري ..؟؟!
ما أدري به هو "أن حبي" لها يفوق هوسها بالحرف"
و ما أعلمه "هو "أن نظرة منها كافية لكي ترسلني إلى حيث لا أدري ..!
أتراها تحب "الأعتراف" أم إنها غريزة "الأنثى" التي لاتكف بتخيل بأنها
في معركه دائمة مع "الرجل" حتى مع الحب" أحبها و كـفى ..!
هل ستنتظر "إعترافا بـ هذا" الحب .! أم إن
اللبيب بالأشارة "يفهم .؟!