الثلاثاء، 20 ديسمبر 2011


  ممكن    .... !
أعتب عليك ...!
في غيابي ماسألت ...
ولا هو واضح ماولهت .... 
حتى ماهزك غيابي .... ولاتقول عطري .... أشتقت ...!!
يعني ...
لما أغيب عادي ...
حتى ماتسأل علي ...؟!
يعني لما أكون غايب ... حس ياعمري شوي ..؟!
قول وينك ..
كلي مشتاق لحروفك .. نفسي أرتاح بعيونك ...
قول وينك ... من تغيب وآنا متلهف لكونك ...
ماوحشتك ..؟!
يعني عادي ... لو اغيب ... حتى ماتوله علي ..؟؟!
و آنا لو لحظة تغيب ينقلب كوني علي ..؟!
ممكن ... أعتب عليك ..؟! 



أيا انثى عينيك أخر معاقل الحب ..... 




حرف يسكنه حنين أليك ........ وقلب يتحدث


بشوق اليك ورجل لجأ


لــ عينيك بــ شوق ........


ورجل لجأ لــ عينيك فــ أصبحت ..... أخر معاقل


الحب .. تساقطت


كل المعاقل 



وأستسلمت كل القلاع ورفعت راية ........ بيضاء الا


عينيك فــ 

لعينيك بريق لايخفو ........ ولــ لجفنيك نشيد



لايهدأ ولأحدقك 


حكاوي يستلذها القلب ........ وتشدو بها الأعماق


ويطرب لها 


الفؤاد وتستفيق لها كل معاني الحرف ..... الذي


يسكب اروع ....


ماعنده وتغني بـــ أنثى تملكت الحب ...... 


وأستأثرت به وصارت تهديه لمن تريد فقط ......


عندما أنظر لعينيك 


تثور براكين الحرف ........ وتطلق طبول المشاعر


جناحيها......


وتهيم حمائم الأحاسيس مبرهنه ........ على


صدق الأحساس 


والذي ولد ساعة النظر في عينيك .............. 


متيم بها بل بعينيك بل بــ معاقل الحب في


عينيك ....... 


ومولع بــ رمش عينيك بل بــ أحداق عينيك .......


بل بــ 


حديث عينيك ..... فــ أتركي حبيبتي الحديث لـــ


عينيك دئما ....... 


وثقي بأني لن أرحل عن أخر معاقل الحب التي لم


يسقطها الحرف 


يوما ....... حبيبتي أتركي رسل عينيك .........


لاتتوقفي 


وأقتربي ........ 


فــــ لاحدود لافواصل ولامسافات .....


فــ مابين عينيك يورث الفصول .......... ومافي


عينيك يورث ...


الولع ولاجل ........ عينيك تسير رسل الحرف ....

توقفي قليلا وأصغي لــ قلب عهد .......... العزف


على وتر عينيك 


ونام وصحى ...... وصام وفطر على شيء اسمه


اخر معاقل الحب 


فــ أنا أعشق كوني رجلاً ..... ولكن عشقي يزداد


كلما أقترب هذا 


الرجل من عينيك .... وأنا أحب كوني قلبا ولكن


حبي يزداد كلما 

أحس هذا القلب 


بــ حديث عينيك فــ لا تسأليني ..... أن أنا أستطيع


الرجوع فــ بعد 


العزف في عينيك يستحيل ......... الرجوع ... فـــ


هناك حديث أخر 


ووطن أخر وحب من نوع أخر ...... 

هــــــــمـــــــــسه خــــــاصــــه 



قيثارة تعزف وحديث يطرب .... وأمرأة تفوح منها


رائحه الحب .... 


وعينيها بهما رحله طويله .... تأسرك بنظراتها ....


ملؤها شوق 


الحب .... وتزفزف 


رايتها .... الا بالحب .... فــ لاريب ولا عرابه أن كانت


هي أخر مواطن 


الحب البشري ......... لاعجب ولاعجاب أن أكون أنا


من يستخلص 

ذلك الوطن لــ نفسه فقط!







السبت، 17 ديسمبر 2011

           حب لايعرف المستحيل ...........
"صباح " الحب " صباحك "ياروح الروح " سكر " أحمر " وشيء " ينتشي " به " شي " صباح " الوجد " ياكل " الصباح " المرتوي " بي " أحبك " والصباح " حرف " تراقص " والعطور " حضور " ماعرف " الا حضورك " كلمتين و " في " حبيبتي " والصباح " أنته " وهمسك " عطري " المبهور " وبسمة " شفتيك " عالم " حقيقي " مفعم " وردي " هنا " أنتي " هنا " حرفك " هنا " هو " شعرك " المنثور " هنا " قيثارة " الحرف " الجميل " الساحر " العفوي " وش " أحلى " من " صباح " الحب " على " كساه " شعور " وهمس " دافيء " يطرب " خفوق " المبعد " المنسي " أحبك " والشتاء " يرسم " على " يدي " أغاني " طفله "البلور " أحبك " والدفاء " لمسة " يديك " لا " عنقتها يدي " أحبك " تستحقين " الحب " فعلا " أميرتي " لا " غرابه " أن يستأثر " الحب " بك " ولا " عجب " أن لا " اسطر " لك " الا " حروف " الحب " فــ ليعذرني " قلبك " ان " احببتك " وليعذرني " حرفك " فــ أنتي " أنثى " يصعب " التنازل "عنك " تشرقين " تصاحبين " اشراقة " الصباح " وتأتين " بــ أشياء " صباحيه " تصحيني " للمساء " وتغلفين " المساء " بــ حضور " يصحيني " للصباح " فــ أنا " لم " اتعلم " فن " الأنانيه " الا " ساعة " أحببتك " ولم " اتنازل " عن " حرفي " لاحد " الا " عندما " لامست " الحروف " عالمك " لا " أحبك " فقط " بل " أحبك " بالقدر " الذي " يفوق " كفايتي " سأطالب " منك " بالمزيد " فأنتي أنانية " الحب " بعد " أن علمتي " حب " الأنانيه " فــ لاتطلبي " بعد " الان " أحبك فقط " لأن " أحبك " لم " تعد " حاضره " فهنا " أكثر " من " مجرد " حب " اقتربي " حبيبتي " فــ حفلة " المساء " بدأت " وتباشير " الحب " العذري " لاحت " هطلت " سحب " مشاعرك " على " أرض " أنتظرتها " كثيراً " وتفجرت " ينابيع " أحاسيسك " على " بوابات " مدينة " لاتملك " من " عالمها " الا " انتي " فــ لامجال " للأنتظار " كثيراً " خطوه " واحده " ويصبح " المستحيل " في " عداد " الموتى " أقتربي " فــ همسات " شرفاتك " تثير " الجنون " بداخلي " وهتافات " الشوق " تزمجر " في " أعماقي " مناشده " بالتواجد " حيث " تتواجدين " فـــ شهقات " الحب " بدأت " ولن " تهدأ " مادام " قلبي " ينبض " بشيء " اسمه " انتي " أقتربي " فــ لا مجال " للمسافه " بعد " اليوم " أنتي " فقط " فقط " أنتي " من " تجعلين " هذا " الشعور " يثور " وأنتي فقط " فقط " أنتي " من " تجعلين " مشاعري " تتنفس " الصعداء " بتواجدك " فــ ليهنا " قلبك " بي " وليهنا " قلبي " بك "

الأربعاء، 14 ديسمبر 2011


"مدخل "
 احساسي بك "يفوق "كل "احساس "صادق "فــ " الحرف " يخرج " بك " لـ يخاطبك " فــ هوس " الحرف " بك " لايتوقف " وهوس" صاحب " الحرف " ايضا " " بك " لايتوقف " لا اطالبك " بأن " تكوني " لي " أنا فقط " فــ في " حياتك " الكثير " من " البشر " ما أتمناه " هو " أن " تكون " حروفي " لك "  وصاحب " الحروف " لك " سأتنازل " عني " مقابل " وعد " منك " بأن " أظل " أنا " وأحرفي " في " قلبك " مهما " حدث "

" ثورة " شعب " وشارع " يغلي "

 وأحتجاجات " بين " مشاعري" واحاسيسي " تظاهرات " بين " منظقه " واخرى " وهتافات " مع نبض " قلب " من " احبها " بل " أبهرني " حبها " جعل " مني " انسانا " مختلفا " في " كل " شي  "  مارست " معها " الوجه " الاخر  " للحب " وأحتفظت بالوجه " الاخر  " لكي " يكون " ورقه " رابحه  " في " جيبي " " انثى " القليل " منها " لايكفي " والكثير " منها " لايشبع " فـ القليل " احساس " يزداد " كلما " اتت " لحظه " وذهبت " اخرى " والكثير " مشاعر " تزداد " كلما " هاج " حرف " وماج " اخر " انثى "  تعانق " برائتي " وتسكر  " قلبي " لأثمل "  بعدها " جنون " يحتوي " كل " مشاعري " التي " و أن "  فسرتها " أحتاج " لــ مجلدات " لكي " أحكي "  قصة " تلك " الأنثى " وغرور " لايحتاج " لسبب " لكي " اعشقه " بل " كل " مافي " العشق " صار " انثى " بل " وصارت " الأنثى "  عشقا " حكمت " رجل " بل " مملكه "  رجل "  نادى " باعلى " صوته "  القليل " منك " لايكفي " طفلتي " أطفئي " الماضي " وأشعلي " الحاضر "  ابداي " من " حيث " أحببتك " وأتركي " يدك " تشعل " حديث " طال " انتظاره " لن " اكتفي " منك " ولن " تكتفي " حروفي " منك " أعاود " رشرشة " قلبي " من " ماء "  قيثارتك "  المتهاطل " من " على " شفتيك " وأعرف " نفسي " للاخرين " على " انني " الرجل " الأفر " حظا " في " دنيا " النساء " مجنون " أنا انستي "  فـــ جنوني "  لا " يتوقف " عند " حد " ما " وخال " من " العقل " حرفي " فــ هو " لايملك " من " الأمر " الا " أن " يكون " لك " لــ ذا  " فــ قفي " هذا " المساء " على "  شرفات "  هذا " المساء "  وأعترفي "  للكل "  بــ أن "  من " أحبك " انسان " مجنون " استبدل " وطنه " بــ انثى " حلمه  " وأستبدلته " الأنثى "  بكل "  أوطانها  " فــ أن " كان "  للعشق " حكايه " في " زماننا "  هذا  " فــ حكايتك " معي " يجب " أن " تصدر "  الصفحات "  الأولى " في " كل " صباح .!أعرف "  تدق " طبول " الحنين " وتزمجر "  أبواق " الحنين "  معلنه "  وصارخه " بأن "  قليلك " لايكفي ..! معي " وأحن " اليك " وبجانبي " وأشتاق " اليك " وفي " قلبي .. واناظرك " وبــ حولي " وأهمس " لك " كم " أحبك " فـــ لا تعزفي " على " وتر " أعرف كيفية " العزف " عليه "! و تحاولي " أن " تبيعي " خبزك " على " خباز " رسم " الحب " على " رغيف " خبز " والتهمه " منذ " نعومه " أظافره " فـــ عذرا " ان " دارت " رحى " الحرف " وجادت " بــ بعض " مافي " القلب " فــ لأجل " عينيك " تولد " الكلمه " ومن " أجل " نبضك " يتراقص " الحرف " وعلى " شرفات " همساتك " في " كل " صباح " يكون " للعطر " شذى " لا يختص " به لــ نفسه " بل " ينشره " على " كل " زوايا " العالم " ليحكي "  لهم " حكاية " انثى " القليل " منها " لايكفي " أبدا " حتى " ولو " اتحد " القليل " مع " الكثير والكثير والكثير "!
" مخرج " 

 لا أفهم " نفسي " عندما " تقولي " أني " تغيرت " عليك "! اعتبريه " وجه " أخر " لــ دلع "  الرجال " ضريبه " يجب " أن " تدفعيها " عندما " أحببتي " رجلاً " مثلي " لست " مميزا" ولست " مختلفا" ولست " جميلاً " انما "  الشىء " الذي " جعلني " أبدو " هكذا "  هو " انني " احببتك " .. فــ تأكدي " بأن .. عندما " يتغير " عليك "  شخص " ما " فأنه " يريد " منك " أن " تشعري " به " أكثر "! فــ كيف " أذا " كان " ذلك " الرجل " أنا " وتلك " الفتاة " أنتي " وذلك " الشعور " هو " الحب " فقط .. أحبك " كما " أنتي " وفي " المقابل " أحبيني " كما " أنا