الثلاثاء، 10 ديسمبر 2013

صباح الشوق ...... وهذا القلب يطلبك بشده  .... ولكن لن تشعري به ... طالما أن مابين قلبك و قلبي حاجزا إسمه العناد ........
اذا فـ ليكن صباح العناد ..... لا جديد في ذلك ..... الجديد دائما هو أن هذا القلب ينبض بك
دون الحاجة إلى تعابير جديده تكشف لك ماهيه القلب و مايفعله ........ كوني هناك حيث للعناد الانثوي مسرحا كبيرا تمارسين فيه هوايتك ......
و سأكون هنا حيث لـ هنا صدى نبضات قلب تردد إسمك فقط .......وجهك ..... و أعشق تلك الكلمات التي تهمس بها شفتيك ......   تمر من خلال مزيج من الحلاوة و العطر .....  و تعبر من خلال خلاصة من الشوق و الاحتياج .......لتكون على مقربة من شفتي حرف يغازلك بـ تمعن تام و لايترك بك ادنى ثغرة إلا وملآئها ... رفقا ... فـ فتنة كـ هذه .. قادرة على أن توقظ هذا العاشق بداخلي ..هذا المتمرد الذي لا يكاد يتسنشق عطرك إلا و سرقك منك ..... حتى و إن كان حولك حراس مشاعر طغاة ...... لـ يستخلصك لـ نفسه .. لـ تعقبه بعدها حفلة مشاعر مسرفة كل من فيها يريدك له فقط ......  فقط ..... لا غربة .. عندما أكون معك .....  فـ أختاري احد الامرين تريدين
غربة لي ... أم وطن ينقصه أنتي فقط ......
لـ أنوثه ترتدي العناد ..........

السبت، 27 أكتوبر 2012


تسألني :.
أو تحبني كـ ما أحبك ..؟!
قلت لها لا .... بكل تأكيد ..!
توقف تدفق الأكسجين الى رئتيها ونظرت ألي ...!
فـ أجبتها مسرعا:.
ولكني أحبك أكثر مما تحبيني ..؟!
أبتسمت وقالت:...
عامر ... ألى أي مدى تشتاقني ...!
قلت لها ... لا حدود للشوق كما أنه لا حدود للحب ...!
قالت وكيف ذلك ...!
قلت لها :
أحبك لأني وجدتك الماء والهواء لكل مشاعري
وأشتاقك لأني وجدت  ماء وهواء الحب بك
فــ كيف لا أشتاقك ولا أحبك وأنتي مزجتي الماء والهواء بـ الحب والشوق ...!!!
قالت أكتبني يا عامر ....
قلت لها لا أستطيع ......
قالت ولما ..؟!
قلت لأني أخاف أن أكتبك فــ لا أرك بعد ذلك بداخلي ..!
قالت : الهذا الحد تخاف فقدي ..!
قلت لها أكثر من ذلك بكثير ..!
قالت وكيف ...!
قلت لها :....
تصوري أنسانا وجد بك الهواء والماء فـ فقدك ... ماذا سيحصل له ..!
قالت بدلع زائد : أممممممممممممم لا أدري ..!
قلت لها سيحبك مره أخرى كي يعيش ..!!!
ضحكت وقالت :..... أحبك
قلت لها :...
لم أحبك لأحبك ولكني أحببتك لأعيش وأتنفس الحب معك فقط ..!!

 

الأربعاء، 24 أكتوبر 2012


لـ عينيك كل حكاوي الشوق
تأتي مرسلة عبر مسامات هواء
علقت في أطراف كم المساء
فـ بدلا من أن يكون  الشوق مجرما فقط
أتى الشوق شاهدا أيضا فـ صارت الحكايه
أن الشوق ( قتل القتيل ومشى في جنازته )
مر  وقت طويل
منذو أن هزني أخر شوق لعينيك
ومر وقت طويل أخر
 منذو أن بحت بــ مدى شوقي لك
فـ على مراى من عيناك تساقطت قطرات شوقي
سالت بها مشاعرا أروت بساتين أعماقي المتعطشه لك
 فـ كتب القلب حديثا ستظل عيناك تذكره دائما
تقطنين هناك
خلف أبواب مغلقة
تطالعينني من بعيد ماذا أفعل ..؟!
وفي قرارة نفسك تدركين جيدا بأن مابين هنا وهناك حديث شوق
ينسكب وجاذبية قلبين لايسعفهما العالم فـ عندما تبدأ أحاديث الشوق
بالهطول أبدا أنا بالنظر هناك وتبدأين أنتي بالنظر هنا ونحن ندرك جيدا
أي شوق يأسر قلبينا
فقط لأنك أنتي في قلبي لا أعرف حجم الشوق الذي يكون لك ..!!
همسه ... قبل أن تأتين يحدث أمرا ما ..... حدس ما يبدأ  في الحديث  ... يخبرني بأنك هنا بين زاوية حرفي ومابين عطر مسائي ..... فــ لا يسعني وقتها الا أن أبتسم متاكدا ... بأن كل شعورا يمتلكني ناجم عن قربك مني .....
فــ لطفا كوني قريبه كي أستلذ الشعور وأهنا به وبك



الأربعاء، 10 أكتوبر 2012


صباحي أنتي يـ أنا وبعضاً من تنهيدات صباحك
هنا حيث أنا أعيشك كـ أنتي حيث هناك
نعم هناك مسافة ولكن لا أراها فـ أنتي معي في كل لحظه
تطرقين مسامير الحب على وتد أنتظرك طويلا وتحدثين جلبه صاخبه تسعدني لارى نفسي هناك حيث أنتي ..!
فـ لا أنني أحبك صرت أبنسم كثيرا .... لا أدري لما ..!!!
المهم تلك الأبتسامه لاتفارقني
فـ منذو أن أحببتك وأنا أبتسم
فـ كثيرا مايسألني المقربون مني ماسبب تلك الأبتسامه ..!؟
ويصمتون عندما لا أجيبهم فـ هم يدركون أنني عندما لا أجيب تكون الأجابة أبلغ من الصمت ... فـ شكرا لأنك أبتسامتي وشكرا لأنك جعلتهم يبتسمون مثلي ..!
حاضره أنتي تملأين زوايا الصباح ....
وتتبرجين كـ لحن أندلسي أتي من أحرف عربيه
تزلزلين أعماقي بـ حضورك ...
وتتفننين في وضع بصمتك على شفتي صباح حالم
تثيرين الجنون في وتجعلينني أتحدث لغة الأثارة بـ حضورك
ولاكن لا ضرر في بعض الجنون فـ عندما تقتربين مني فـ حضورك يطير العقل ..!
هذا الصباح أرغب في الرقص معك
لا أريده أن يمضي دون أن أسمع تنهيدات جنونك
كما أنني أطمح لأن أكون في جو يفقدني عقلانيتي وينسيني أسمي
فـ أنا عندما أكون بقربك أنسى كل شيء حتى من أكون ..!
لطفا صغيرتي ... أقتربي هذا الصباح وأجعليني أبدو كـ شيء لم أكنه
فـ أنا أرغب في أن أكون لا أنا عندما أكون بقربك وأنا أرغب أن أتركني عندما أكون معك
فــ ياحبي للجنون عندما يكون الجنون أتى من كل الحب..!!

الثلاثاء، 9 أكتوبر 2012

صباح بارد ...
سلب مني الدفىء وأوجعني ..!
أنفاس حمراء ألتصقت بي حد الثماله
ورداء وردي به عطر أنثوي سكبني فـ أحببته
تصورت أنك هنا في وأقعي المتسارع اليك
ولكنه حلم أتى بك فـ أحببته من أجلك وأحببتك من أجله
جنون فاخر ... لا أدري أي وقت هو الأن
أصباح شرفني به طيفك ... أم مساء لاح لي به سرابك
فـ أوقات الشوق عندي تتساوى
خاصه أن كان الشوق لك ولك ..!
ماطرة أنتي .....
أنثوية النبت وراقية المنشا ....
سكرية الاحساس وعسلية المشاعر
لؤلؤية الصدى  وساحرة العين
تأتين كـ ما يأتي الحلم ... وتذهبين دون أن تتركي بصمة عنوان لكي
تثورين ساعة الشوق الجامح
وتهدأين ساعة الأحتياج الأولى
أنظر اليك فـ تكون سنيني ربيعية الواقع
وأذهب فـ تنقلب شتوية صيفية
فـ لم أعد أنا ذلك الرجل الذي لم يكسره الشوق
بل أصبحت كـ الطفل جنونه في طفلة تخبره بـ أن كل شيء مسموح
فـ القلم لم يجري عليهما بعد
همسه خاصه
أفعلى مابدا لك
فـ الحب أتى ... والشوق أتى .... والصباح أتى ...
غير أن هنالك شيئا واحدا لم يأتي
أنتي ..؟!
فـ أينك ..؟!
حتى وأن كنتي مجرد حلم سـ أقبل العيش معك ..!
صباح مبعثر ترددت في جمعة كثيرا .
فـ عندما تغيبين  أبحث عني لا عنك
فـ بغيابك أفقد حتى نفسي
فـ هلا ...... أتيتي لأتوقف عن البحث عن نفسي الضائعه بسببك ..!
لا أجيد فعل أي شيء هذا الصباح
فقط أحاول لملمة شتات أوجعني بعثرته
وأحاول أن أعزي نفسي في غيابك حتى لا أقسو عليك
فـ لانك من أحببت سـ أقسو على نفسي ..!
على مقربة من هنا
يقف الكثير من أحبابك
ولكني أفضل أن لا أقف معهم
 فـ لأني مختلف أفضل اأنزواء بعيدا
حتى لايهزمني غيابك فــ أبكي
ولانك مختلفه أفضل أن أعيش غيابك بـ لحظات مختلفه
لن أدعوك أيها الحلم أن تأتي
بل ســ أدعو نفسي بأن تذهب أليك
همسه ...
 قبل قليل صحوت من نومي .
وجدت الواقع الذي لم أتخيله
وجدتك مجرد حلم
أتدرين ماذا فعلت .!؟
رجعت لأنام مره أخرى
كي أعيشك حلم ..!
فـ أنا أرفض وأقعي بدونك
فـ حتى  وأن كنتي مجرد حلم
سـ أقبل الغيش معك

الثلاثاء، 28 أغسطس 2012

عطريات عامر المقران
على ذمة الحرف ..
 أنثى تستل ( عطر ) شعورها في لحظه ما ... تصل به لــ أعماق رجل .!!
وماذا بعد ..؟!
لاشيء بعد .. 
 سوى عطريات رجل ( منساقة وراء ) شعور تلك الإنثى .!!
و إنثى تحفظ تلك العطريات عن ( ظهر قلب ) .!
فـ لنعد لـ تلك النقطة التي بدأنا منها معا .!
و لـ طريق الـلاوعي ( حيث ترتدين البياض ) وتقفين ( خجلى ) ..
و عطريات ( عامر المقران ) تنام في ( أحضانك ) .!
لكي التقيك ..
دون أن ادري .. أتسلل في ( كل صباح ) إليك ..
ثم إكتشفت أن ماصنعه تسللي بكـ ( أكثر من مجرد ) أثر .!
ثم إكتشفت أن ( الأثر ) أصبح عادة أوصلتني لـ أن ( أحبكـ ) .!

لم أعش معك ... بل عشت بك
و في المقابل لم تعيشي (معي وبي ) .!
بل عشتي" (مني إلي ) ولم تختلط رائحة المطر في أعماقي إلا بكـ فقط .!

نعيش ها هنا ..... في قلب واحد ..... تحرك نسمات المشاعر ( حروفنا الهجائيه ) .!
بينما نفترق لـ نغط في ( نوم عميق ) لـ نعطي لأنفسنا فرصة مع ذاتها ... لـ نكتشف أننا نلتقي مره أخرى ( في أحلامنا ) .
على سطح الزمن .... يلتقي طائرك مع أحرفي ... للقاء و للشوق و لفيروز صداه لحن يغفي تحت جناحيه ..... تماما كـ ( عينيك ) عندما يلتقي الرمش مع الرمش وفي الوسط ( أنا ) ..
سر في داخلك ..... ذلك تعريف الـ ( أنا ) وفي أعماقي
ولا غير ذلك تعريفك ( انتي ) بي .
فـ حتى تلك الخلايا التي تتحرك بي ( تشعر بك ) فـ لك ان تتخيلي كيف ( كنتي) تصنعين الفرح بداخلي و تطعميني إياه ...... ثم تكتشفي كيف أن ذلك الفرح بات داخلكـ دون ان تدري ..!!
كـ غيمة تمطر ..... احببت بسمتك كـ شمس مشرقه ..... اثنى عشر ربيعا ( وشمسك هناك ) ولازالت ..... فـ لم تنتهي من القلب و إن لم يعد لمصيرنا لقاء ( يجمعنا ) .!
فـ ها أنذا أمنح نفسي فرصة أخرى ( معك ) بعد أن أكتشفت أن فرصة ( واحده لا تكفي ) .!

أحبك ..... و لاتتخيلي إلى اي درجة ما أحبك ...زفـ حتى معادلات الحب ( تساقطت ) أمام حب كـ هذا ..... فـ بعض الأشياء تولد ( مجتمعه ) ..... كـ الربيع و ( الربيع ) الآخر على ( الطرف ) الآخر .!
و إن كان هو ..... ذلك ( الحلم ) فقط من يجمعني بك ..فـ لا توقظيني .. دعيني ألتقي بك حتى" و إن كان في ( الحلم ) .!