الأربعاء، 14 ديسمبر 2011


"مدخل "
 احساسي بك "يفوق "كل "احساس "صادق "فــ " الحرف " يخرج " بك " لـ يخاطبك " فــ هوس " الحرف " بك " لايتوقف " وهوس" صاحب " الحرف " ايضا " " بك " لايتوقف " لا اطالبك " بأن " تكوني " لي " أنا فقط " فــ في " حياتك " الكثير " من " البشر " ما أتمناه " هو " أن " تكون " حروفي " لك "  وصاحب " الحروف " لك " سأتنازل " عني " مقابل " وعد " منك " بأن " أظل " أنا " وأحرفي " في " قلبك " مهما " حدث "

" ثورة " شعب " وشارع " يغلي "

 وأحتجاجات " بين " مشاعري" واحاسيسي " تظاهرات " بين " منظقه " واخرى " وهتافات " مع نبض " قلب " من " احبها " بل " أبهرني " حبها " جعل " مني " انسانا " مختلفا " في " كل " شي  "  مارست " معها " الوجه " الاخر  " للحب " وأحتفظت بالوجه " الاخر  " لكي " يكون " ورقه " رابحه  " في " جيبي " " انثى " القليل " منها " لايكفي " والكثير " منها " لايشبع " فـ القليل " احساس " يزداد " كلما " اتت " لحظه " وذهبت " اخرى " والكثير " مشاعر " تزداد " كلما " هاج " حرف " وماج " اخر " انثى "  تعانق " برائتي " وتسكر  " قلبي " لأثمل "  بعدها " جنون " يحتوي " كل " مشاعري " التي " و أن "  فسرتها " أحتاج " لــ مجلدات " لكي " أحكي "  قصة " تلك " الأنثى " وغرور " لايحتاج " لسبب " لكي " اعشقه " بل " كل " مافي " العشق " صار " انثى " بل " وصارت " الأنثى "  عشقا " حكمت " رجل " بل " مملكه "  رجل "  نادى " باعلى " صوته "  القليل " منك " لايكفي " طفلتي " أطفئي " الماضي " وأشعلي " الحاضر "  ابداي " من " حيث " أحببتك " وأتركي " يدك " تشعل " حديث " طال " انتظاره " لن " اكتفي " منك " ولن " تكتفي " حروفي " منك " أعاود " رشرشة " قلبي " من " ماء "  قيثارتك "  المتهاطل " من " على " شفتيك " وأعرف " نفسي " للاخرين " على " انني " الرجل " الأفر " حظا " في " دنيا " النساء " مجنون " أنا انستي "  فـــ جنوني "  لا " يتوقف " عند " حد " ما " وخال " من " العقل " حرفي " فــ هو " لايملك " من " الأمر " الا " أن " يكون " لك " لــ ذا  " فــ قفي " هذا " المساء " على "  شرفات "  هذا " المساء "  وأعترفي "  للكل "  بــ أن "  من " أحبك " انسان " مجنون " استبدل " وطنه " بــ انثى " حلمه  " وأستبدلته " الأنثى "  بكل "  أوطانها  " فــ أن " كان "  للعشق " حكايه " في " زماننا "  هذا  " فــ حكايتك " معي " يجب " أن " تصدر "  الصفحات "  الأولى " في " كل " صباح .!أعرف "  تدق " طبول " الحنين " وتزمجر "  أبواق " الحنين "  معلنه "  وصارخه " بأن "  قليلك " لايكفي ..! معي " وأحن " اليك " وبجانبي " وأشتاق " اليك " وفي " قلبي .. واناظرك " وبــ حولي " وأهمس " لك " كم " أحبك " فـــ لا تعزفي " على " وتر " أعرف كيفية " العزف " عليه "! و تحاولي " أن " تبيعي " خبزك " على " خباز " رسم " الحب " على " رغيف " خبز " والتهمه " منذ " نعومه " أظافره " فـــ عذرا " ان " دارت " رحى " الحرف " وجادت " بــ بعض " مافي " القلب " فــ لأجل " عينيك " تولد " الكلمه " ومن " أجل " نبضك " يتراقص " الحرف " وعلى " شرفات " همساتك " في " كل " صباح " يكون " للعطر " شذى " لا يختص " به لــ نفسه " بل " ينشره " على " كل " زوايا " العالم " ليحكي "  لهم " حكاية " انثى " القليل " منها " لايكفي " أبدا " حتى " ولو " اتحد " القليل " مع " الكثير والكثير والكثير "!
" مخرج " 

 لا أفهم " نفسي " عندما " تقولي " أني " تغيرت " عليك "! اعتبريه " وجه " أخر " لــ دلع "  الرجال " ضريبه " يجب " أن " تدفعيها " عندما " أحببتي " رجلاً " مثلي " لست " مميزا" ولست " مختلفا" ولست " جميلاً " انما "  الشىء " الذي " جعلني " أبدو " هكذا "  هو " انني " احببتك " .. فــ تأكدي " بأن .. عندما " يتغير " عليك "  شخص " ما " فأنه " يريد " منك " أن " تشعري " به " أكثر "! فــ كيف " أذا " كان " ذلك " الرجل " أنا " وتلك " الفتاة " أنتي " وذلك " الشعور " هو " الحب " فقط .. أحبك " كما " أنتي " وفي " المقابل " أحبيني " كما " أنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق