الاثنين، 4 يونيو 2012

أقبل الصباح بــ هدوء ... وبــ هدوء أيضا أرسل خيوط شوقي لك .... أناظر الساعه فــ أجدها الشوق وتسعه وتسعون حنينا ..... ثم التفت فلا أجد الا نافذه مطله على طيف لم يتفوه بـــ كلمه ..! أشتاقك ... مخجل شوقي ... أعترف بــ هكذا شعور ..ز فــ هو لم يوازي شوقك .. ولكن ماذنبي أن لم أستطيع التعبير عن كل الشوق ... فــ أستاذي في الأذاعه المدرسيه لم يعلمني كيفية التعبير عن الشوق ... بل تركز عملي على تأديه همسات الصباح والتي تحوم في محملها .. عن الأمل .... و  التفاؤل .... والجد والأجتهاد .... وماحاجه لنا بالشوق أنذاك فــ أنا لم ألتق بك ..!
 هذا الصباح أيقضني الشوق سلب مني النوم  ... تركني حائرا بين أن أنام وبين أن اتي أليك وأكتب لك ..... بكل تاكيد فــ رفيق دربي الحرف أبى الا أن يكون هو سيد الموقف ويبوح لك ...!
همسه بوضع خاص ......
ليس هو هذا الشوق الذي أتحدث عنه .... هذا هو المدخل فقط ..!!
أما الشوق فــ هو الذي لم أستطيع البوح به ... فــ الم أقل لك أني لم أدرس مادة الشوق تلك ..!؟ أ
اذا ........................ فــ لي كل العذر في أن لا أترجم الشوق لأحرف ....!!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق