الجمعة، 20 أبريل 2012


ولــ للأصابع حكاية أخرى معك ....
هزمتني مرة أخرى ... فــ أنا ضعيف أمام مشاعر كــ هذه .....  فــ ... الأحساس هنا لايكتب والشعور هنا لايترجمم ... أنثى وأي أنثى تلك التي تدرك من أين تؤكل كتف الرجل  ... دقائق تمضي وأنا احاول كبح جماح ثورة مشاعري اليك .... وثواني تمر دون أن تكون لــ ثرثرتي المعهوده أنفاس لتعود للحياة .. فــ مابين صمت وردي وحرف خجول أقف صامتا بينما حديث أيدينا يكون السائد هذه المره ...... رجل تقوده أنثاه رياته البيضاء ترفرف على قلاع صمدت طويلا  ومشاعر تتضارب كــ موج بحر لاينكسر وأن ارتطم بــ صخور الشاطىء ..... وخيط رفيع جدا بين جنون يملكه عقل ومابين عقل يسيطر عليه الجنون .. ومابين أنفاس تتزاحم ومابين تناهيد تقودها أعين تلتقي ولعاب يسيل من فرط غرام لايتوقف ... ااااااااااااااه لـ كم هو الحب معك جيميلا ... ممزوج بـــ أكسير وفاء ا لايمل مجنونا على لهفة شوق لاتنطفي مضاف اليه رحيق حضور لاينتهي ... فــ لم اعد اتغنى بــ الحب معك بل أصبح الحب يتغنى بك معي فــ لطفا عديني بــ أن قصة الاصابع لم تنتهي بعد فــ مازالت الرغبة في الأرتواء كبيره فـــ بينما تطلقين يدي لتذهبين أغمض عيناي وأبدا في تذكر تفاصيل حكاية الأصابع .. يــــــــ ااااااااااااااه ... كم أحب هكذا جنون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق