الثلاثاء، 10 أبريل 2012

صباح زاخر بلاحساس ... باذخ بالعاطفه ... مجنون بك ... ومتوهج بالتفكير بك ولاكن الا أين ..؟ لا ادري .. أجهل تفسير  ما أشعر به .. ولكن ... تعجبني كل تفاصيله ... فــ في هذا الصباح أرغب في تناول شاي محلي بــ همساتك .. كما أن لي امنيه وأمل أن تتحقق ... هي أن تكون لي كما أتمنى بأن أكون لك ....
همسه خاصه ... كل ما أرجوه منك هو أن تقفي على باب الصباح .. وتشاهديني وأنا اكتب لك وأشتاق لك وأعبث بهمساتك



لـ عينيك كل حكاوي الشوق
تأتي مرسلة عبر مسامات هواء
علقت في أطراف كم المساء ....ز
فـ بدلا من أن يكون  الشوق مجرما فقط
أتى الشوق شاهدا أيضا فـ صارت الحكايه
أن الشوق ( قتل القتيل ومشى في جنازته )
مر  وقت طويل
منذو أن هزني أخر شوق لعينيك
ومر وقت طويل أخر
 منذو أن بحت بــ مدى شوقي لك
فـ على مراى من عيناك تساقطت قطرات شوقي
سالت بها مشاعرا أروت بساتين أعماقي المتعطشه لك
 فـ كتب القلب حديثا ستظل عيناك تذكره دائما
تقطنين هناك
خلف أبواب مغلقة
تطالعينني من بعيد ماذا أفعل ..؟!
وفي قرارة نفسك تدركين جيدا بأن مابين هنا وهناك حديث شوق
ينسكب وجاذبية قلبين لايسعفهما العالم فـ عندما تبدأ أحاديث الشوق
بالهطول أبدا أنا بالنظر هناك وتبدأين أنتي بالنظر هنا ونحن ندرك جيدا
أي شوق يأسر قلبينا
فقط لأنك أنتي في قلبي لا أعرف حجم الشوق الذي يكون لك ..!!
همسه ... قبل أن تأتين يحدث أمرا ما ..... حدس ما يبدأ  في الحديث  ... يخبرني بأنك هنا بين زاوية حرفي ومابين عطر مسائي ..... فــ لا يسعني وقتها الا أن أبتسم متاكدا ... بأن كل شعورا يمتلكني ناجم عن قربك مني .....
فــ لطفا كوني قريبه كي أستلذ الشعور وأهنا به وبك



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق