الأحد، 5 فبراير 2012

"إنثى .. خارج"  الحدود" 

"أصوم" عن الحروف لأفطر به معاك .. أتشوق لأرى  وقع أحرفي في عينيك وأشتاق لآرى مسامات جسدك تتنفس كلماتي .. "مذهل أنا" عندما أرى لآحرفي عطرا تتوشحها إنثى .. و "أناني" لدرجة أنني أحارب نفسي لأحضى بـ فرصة إلتقاط أنفاس معك ..... و "مجنون" كل الجنون بي عندما أتصور بأن هذا العالم يبستم عندما تبتسم إنثى ... فـ أي إنثى أنتي لتكوني قادرة على إنبات الحب في قلب رجل إلتقى في عالمه بكل نساء الأرض .!

"معطاءة"
ذو قلب معطاء .. تلك الأنثى التي لاتفقه من الحب "سواي" تنتشي بك كل حرف أكتبه على صفحات ورق أذهلته جاذبيتها .. وتتراقص كـ نسمة هواء باردة داعبت أغصان شجر فأطربت كل بساتينه . "إعذريني آنستي" فـ أنا بخيل في ألأعتراف بـ "الحب" فـ لم أجربه مع بشر من قبل .. ولم أمارس طقوسه كي أتعود عليه . فاجئني حبك .. فرفقا بي .. فـ عندما تجدينني أمامك لاتطلبي إعترافا بالحب .. فـ زمن الأعترافات ولى .. ولم يبقى منه إلا الصمت .. فـ معنى صمتي بجانبك أن حبي يفوق البوح بـ مساحات كثيره
.!



"أراك" تنسينني من حولي .. و تذهبين بهم إلى حيث لا أدري .! أتعلق بـ حبال حضورك .. لا لكي تنقذني من الغرق .. ولكن لكي تزيدني جنونا بك .. "تذهلين عامر" و "تأسرين مساؤه"
وتهدين لـ أعماقه حضورا لا ينتهي أبدا .. فـ مع كل حضور منك تجبرينني على أن اقف و أناظرك و أبتسم و أقول من الأعماق
: "لكم أحب هذه الإنثى"


"اجمل" شيء عندي هو التفكير "بك " . تروقني أحاديثك كثيرا .. و أحاول إن أصل إلى ماخلف التفكير "بك " "أغمض عيناي" وأتابع بشغف رحلتي التي تصل بي إليك . أستشعرك بكل مافيني  و أترجم بعضا مما ياتي مني لك أهمس لك .. و أتفنن في كيفية السيطرة على هكذا شعور . فـ تقودني السيطره إلى اللآسيطره .. أعطيها مساحات من اللآمحدوديه فـ تأخذني أفكاري بعيدا عني وأجد نفسي بك  عندها أكتشف أني فقدت نفسي ولا أجدها ..
عندما أفتح عيناي أجدني هناك .. حيث أنتي ..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق