الجمعة، 10 فبراير 2012

عزف على وتر حضورك
عزف على وتر حضورك ... مازلت "أنا" كما " أنا " لم " اتغير " يأتي المساء بك ... فـ "أبدأ" في العزف على "وتر" حضورك. "فـ الحلم" معك جميل جدا .. و الواقع معك يفوق الـ "جميل جدا"إستثنائية .. ليست "إستثنائية " فحسب .. بل كل ما يدور في "خلجات" الإستثنائية تكون "بك" أدري .. بكل تأكيد "أدري" أنك هنا .. تنتظرين "هدايا" المساء .. كما أنتظرها "أنا" وأحاول أن "أقنع" نفسي" بأنني "أقاوم جاذبيتك" "مختلفة" أنتي .. هكذا "عهدتك" .. ومادمتي "مختلفة" فـ بكل "تأكيد" سيكون الإختلاف "توأمك" الذي تتنقلين "معه" ليس كـ "الظل" فـ حسب .. بل توأمهلتصحبك "في كل صباح ومساء" ..... "أقرأك" و أقرأ لك" و أقرأ "بك" و أتنفس "الحرف" معك . و أصحب "نفسي" إلى عالم" لم يقطنه "غيري" أخاطبك بـ "صيغة" "إنثى المساء"
تلك الإنثى التي "فعلت "العجب العجاب" وتركزت على "قمم" عالم "عشقها منذ "نعومة" أظفارها . باح لها فـ "سحرته" و ناظرها فـ "ابهرته" و لمس يدها "فعطرته" ياااااه .. لكم هو الشعور معك جميل" تراودني أحلام اليقظه في غيابك"
أتعمد الحصول عليها كي "لاتوثر" فصول غيابك على عالمي" فأفقد "لذة" حضورك بسب الغياب" "إقرأيني" كما أنا .. إنسانا بسيطا" وجد " فرحته" في عيني أنثى أتته مع "هطول المساء ..
و تأكدي بأن " عامر" لم يكن في يوم إلا قلبا لم يفقه من "أمور"الحب" سواك .وإقرأي "كل حرف" أكتبه بـ "أعماقك" وتأكدي "أن " مع كل حرف هناك "مشاعرا" تنبت لك" و إحساسا "يفوحعطرا" لأن كل تلك ألأشياء حقيقية .. وأجمل مافي الحقيقة هو

أنني حبك"
   "أحبك" ... للأبد ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق