الأحد، 6 مايو 2012

أتفق معك ... فـــ كوب المساء له طع أخر
مساء حاني  أخذني أليك لم أشعر بــ نفسي الا هناك على طاولة  مسائك
أقف مبهورا منك ..
فــ على شرفات المساء أتى صوتك عذبا
وعلى مقدمه المساء كان لك بل لقلبك حديثا من طراز رفيع مفاده بأن الحب لن يتوقف أبدا منك لي ومني لك ....!
أقف متابعا لــ تطورات الوضع في مسائي 
أراني أشتاقك ... بل أتلهف لك ........ بل مغرم بــ شيء أسمه أنتي !
معي وأشتاق كل شيء بك
وفي قلبي وأبحث عن صخبك
فــ لا  تصمتي أبدا فــ أكثر مايجن به الرجل ثرثره أنثاه بــ كامل عاطفتها
مدينه صاخبه تثير الجنون بــ داخلي أتراقص طربا عندما يفوح عطرك على بساط الحرف
وأطير فرحا عندما تلتقي عينانا على شاطى الكلمه
فــ أنتي بدلعك وبغنجك الأنثوي تطلبين مني
أن أعاود تعليمك أبجديات الهوى
وأنا بفتوة الرجل أطلب منك أن تمارسي معي أنوثتك التي تفوح عاطفتها كــ عطر مركز يأخذني دون قوه مني ..!
هذا المساء سأشربك على طاولة مسائك
سأستأثر بك لنفسي
وساكون الفتى الشقي الذي لايتوقف شقاوته
الا عندما تتعالى قهقهات الأنثى فرحه بشقاوة الفتى ..!
هذا المساء فقط كوني لي وسأكون لك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق